ألا يُمكن لدولة تركيا أن تعيرنا " أردوغان " لبعض الشهور للإستئناس بخططه الإقتصادية و مشاريعه الإجتماعية ..و مساهماته الأخلاقية النبيلة .؟ فما أحوجنا لأمثاله !