مهما حاولنا التنظير ، و مواكبة مظاهر الحضارات الأخرى ، فسنجد أنفسنا عاجزين عن إنتاج الفرد الذي نحلم بكينونته ... فالأرضية داخل البيوت و حجرات الدرس لا تسمح بطلق العنان إلى حدّ المطلق ... فبشيء من الحزم ، و بصرامة محسوبة الأهداف ، و بتنازلات معقولة ودون تسيب ، نستطيع بأمر الله أن نجني بعض الثمار التي تنفع الذات و الوطن . شكرا سيدي الشريف .