بشرى للسيد بنكيران أنه لم يعد أحد على وجه البسيطة يصدق تصريحاته، ولا حتى وعوده التي غالبا ما يقدمها للمغاربة والتي تحمل في طياتها كل أنواع الكذب الحلال ، الذي أصبح من المسلمات عند رئيس الحكومة وعند حزب العدالة والتنمية وعند أتباعه الذين مازالوا يسبحون بحمد شيخهم بنكيران والذين هم في غبائهم يعمهون .