بروح ثائرة أفقدتها أزمات الحياة الثقة في كل من حولها وما حولها تعلن المسالمة الهادئة - كما عهدناها - عصيانا وتمردا ضد الكد والعمل..و الحُلم والأمل ..و ضد الوقت والنظام لكن تأكدي أخيتي انك لن تخسري نفسك وتفعليها مهما بلغت درجات الاحباط المحيطة بنا ، فأكيد الانسان لن يرضى لنفسه التدني بعد الرقي..إن نحن عاندنا المسيئين فسنسئ لأنفسنا ، ولن نجد الراحة أبدا. ولهذا قال ربنا سبحانه : "يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم "(المائدة105 خاطرة رائعة جدا أختي الكريمة سعيدة دمت بهية ومتألقة مودتي