إخوتي ...أخواتي الأستاذيين والأستاذيات ساقتني رياح الشوق فكنت أول الهاطلين في مساحة الإرتواء مررت لكي أوقظ بحبات الحروف المطقطقة على نوافذ الصفحات لينهض الصبح في مداد الياسمين... فإلى كل من مروا بالغياب ... ومن غابوا بالحضور...من هذه الصفحة والى كل الهاطلين في أبجدية المساحات أحلى صباح وستورق الحروف ولو بعد حين