اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روبن هود أحمد عصيد وأحمد أرحموش ومن شابههما يمثلون تيارا داخل الحركة الأمازيغية يتميز بتهافت الخطاب، ومن بين أوجه تهافت خطابهم رفض الهوية داخل الهوية وتعدد الهويات. ومطلب الهوية هو أحد أربعة مطالب تعكس تناقضات الخطاب العلماني المتطرف. أنا أمازيغي كذلك . جل أبناء قبيلة كزناية (بالريف )التي أنتمي إليها يحفظون القرآن . الكل يعرف أن الأمازيغ لا علاقة لهم بأفكار كهذه . المطلب يجب أن يكون الديمقراطية ليس إلا أما الدعوات الأخرى فستجرنا إلى أتون صراعات لن نخرج منها أبدا. وفيما يخص الدّين فقد سبق في علم الله " يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ " (8) سورة الصف
