السؤال 1:
كان الرجل يتغير لون وجهه ، مسودا كما وصفته الأية كناية عن شدة الهم و الغم و الحزن الذي يشعر به ، قال تعالى في سورة النحل : ((وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم ))
السؤال 2:
الشرف و الكرم
السؤال 3:
أطلق عليه صلى الله عليه و سلم لقب ابن الذبيحين نسبة إلى:
- الذبيح الأول: إسماعيل بن إبراهيم عليهما السلام الذي فداه الله بذبح عظيم
- الذبيح الثاني: أبوه عبد الله الذي فداه عبد المطلب بمئة من الإبل بعد أن نذر بذبح أحد أولاده إذا رزقه الله بعشرة أولاد (قصة طويلة فاختصرت على ما سبق)
السؤال 4:
بنى أبرهة كنيسة عظيمة بصنعاء سميت بالقليس، وقصد أن يصرف حج العرب إليها ويبطل الكعبة، فلما تحدث العرب بذلك غضب رجل من النّساءة، فخرج هذا الكناني حتى أتى القليس و دنسها (تغوط فيها) ليلا ثم خرج فلحق بأرضه، فلما أُخبر بذلك أبرهة غضب غضبا شديدا وحلف ليسيرن إلى البيت حتى يهدمه...
السؤال 5:
- السر في اتخاذ المراضع: لينشأ الصبي قوي البنية بعيدا عن أمراض الحواضر ، فصيح اللسان
- أحد عجائب بركة الرسول على مرضعته: كانت غنم المرضعة تروح جعانا إلى المرعى و تغدو شباعا لبانا رغم جدب الأرض (على عكس غنم كل الرعاة)
السؤال 6:
- المرة الأولى: في بادية بني سعد عند مرضعته
- المرة الثانية: عند البعثة
- المرة الثالثة: ليلة الإسراء و المعراج
اعتمد جوابي على الفتوى: 7714
من الرابط التالي
(بعد أن لاحظت اختلافا بين من يرى أنها مرتان فقط و من يرى أنا ثلاثا)
السؤال 7:
- سبب تسميتها بهذا الإسم(الفجار): سميت بالفجار لما استحل فيه كنانة و قيس عيلان من المحارم بينهما في الأشهر الحرم ولما قطعوا فيه من الصلات والأرحام بينهم و تبادلوا الفجور فأقدما على القتال في الشهر الحرام، حيث توالت الانتهاكات فكان أشهرها أربعة: فجار الرجل و فجار الفخر و فجار المرأة و آخرها فجار البراض أو اللطيمة...
- اقتصرت مشاركته صلى الله عيه و سلم في حرب الفجار على منع النبال عن أعمامه (أي الدفاع دون الهجوم) و لم يشارك مشاركة فعالة لأنها كانت حربا فاجرة انتهكت الحرمات فما كان لمن رباه الخالق أن يشارك في حرب خالطها الإثم في سببها و زمانها و وقائعها، فضلا عن صغر سنه...
السؤال 8:
سر قبول الرسول صلى الله عليه وسلم مثل هذا الحلف؟
الحلف قضى بأن يكونوا يدا واحدة مع المظلوم على الظالم حتى يؤدى إليه حقه، وهذه شيمة و خلق فيه عزة و شرف و من المبادئ التي جاء بها الإسلام ، لهذا قال الرسول الكريم ((ولو دعيت به في الإسلام لأجبت ))