زجلية مرصعة بالقافية الكافية الخفيفة ، والمؤدية إلى اختزال وإدراك الذات المُخاطَبة ... ذات اختارها المبدع الكريم لتكون محور النصيحة ، محور التنبيه إلى مكر المحيط ، و جسامة التنوع البشري أخلاقيا ... وهي بالفعل توجيهات فرضتها تركيبات الأحوال المعيشية ، و التي جعلت الفرد منا ، يحتاج بالقوة و التأكيد إلى احتساب خطوات لسانه للفوز بالسلامة ، وهذا أمر مشهور ضمن تعليمات ديننا الحنيف. شكرا سيدي المبدع ، الأستاذ السي بوشعيب على النص الرائع ...دام لك ألق الزجل .