يسعدني جدا أن أركب قافلة المهنئين احتفاء برأس و رئيس القلعة الشامخة .. قلعة العطاء و التنظيم و التسيير و التدبير .. رجل اللحظات الصعبة ، والإنجازات الفنية و الإبداعية الباهرة ... السبعة آلاف نزر قليل بالمقارنة مع شموخ العطاء و غلاوة النتائج المُحققة .. فحضوركم أستاذي لايمكن عده بالوحدات ، و إنما بميزان الياقوت و المرجان ... فهنيئا لنا بحضوركم معنا .. وكل لحظة و أنتم ومن تحبون و تودون بألف خير .