:dإن الدي تحدث عن تبني الدارجة في التدريس لا يدري في تاريخ الاستعمار ،شيئا ،لايجب حتى يطلب رأيه ،ياليته اطلع عن مناورات روسيا وانكلترا في الدعوة للتدريس باللهجة العامية في مصر ،الضهير البربري في المغرب وليد هده النزعة ،ياليته دعا الى اللغات الحية ،بدءا بالفرنسية ولغة البحث العلمي الانجليزية ،هدا إن كان يكره اللغة العربية الفصحى لغة العالم
العربي من أقصااه الى أقصاه ،أقل الضرر أن نعود لتدريس الرياضيات بالفرنسية انطلاقا من الابتدائي ،وكدالك النشاط العلمي ،مادامت ال دراسات الجامعية تنتظر باللغة الفرنسية علوم ،
ان الباحث المغربي الاخضر غزال أفنى عمره في البحث والترجمة ،لكن دولة لا تولي للبحث العلمي مايستحق من ميزانية ،ولا تصاحب المرموقين من طلابها الباحثين الى حدود الدكتراه،حيت تقوم الدول الغ ربية بالستقطابهم ،وتتبنى اكتشافاتهم ،ان وزير التعليم العالي الان يتحسرويتأسف على ماخصص له من ميزانية البحث العلمي في المخابر الجامعية المغربية ,ما الحل ؟ أن نواكب باللغات العالمية الحية مع بدل مجهود إضافي بمصاحبة والترجمة للغة العربية الفصحى باجتهاد مغربي ،لنبرر للتاريخ يوما ما أننا لم نفرط وأن السيطرة والبقاء للأصلح والأقوى,.