بخطى حثيثة علينا المشي نحو الأمل... فلا بد أن ندركه ...ولو بعد حين... مهما أحاطت بنا شوائب الدنيا من كل جهة ...مهما فرشت طريقنا بألاف آلاف الصعاب فذلك لن يضعفنا عن المسير... لن يضنينا عن البحث ...ولن يتعبنا عن وجود الأمل ...فلن نستسلم...لن نقف فاقدين الأمل حتى لا نقوى على المسير...أبدا المهم ...ليبقى عندنا أمل كهذا الأمل الذي نبحث عنه ... فيوما ما...سنجده ليحثنا على الخطى الثابتة.