شكرا على نقل الخبر ..والحديقة المُتحَدث عنها صارت مرتعا وقبلة للسكارى والشباب المنحرفين رغم قربها من عمالة الإقليم ...لقد تكررن ظاهرة الإعتداء على المؤسسات التعليمية ولا اجراءات أمنية بدأت تظهر (حتى يطيح الثور عاد يبانو الجوناوا)