عرض مشاركة واحدة
قديم 2010-01-28, 20:25 رقم المشاركة : 7
رضا كريمي
أستـــــاذ(ة) متميز
إحصائية العضو







رضا كريمي غير متواجد حالياً


وسام المشارك

افتراضي رد: الاختلاف بين الاقصاء والتعايش.


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام زينب مشاهدة المشاركة
الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضية بل ظاهرة صحية تؤدي الى تناسل الافكار
لا ادري ما حيثيات الموضوع لكن لا احبذ التبعية الفكرية ولا الاقصاء والحجرالثقافي والمعتقدي
اللهم ما تعلق بالمقدسات الدينية فهي غير قابلة للاختلاف خارج الفتوى من اصحابها الاكفاء

هذه هي حدود الاختلاف الصحي أختي الكريمة و التي لا تزيد الفكر إلا غنى و تنوعا و تسمح بالتعايش في ظله .
أما أن يتعلق الأمر بالتشكيك في معتقداتنا تحت يافطة حرية الاختلاف فليذهب أصحابها إلى معاقلهم و يمارسوا ما شاؤوا ...
أما ديننا فقد علمناه و من فقد دينه فلينتكس عنا باحثا عنه





التوقيع

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم في حديث رواه أبو هريرة رضي الله عنه و أرضاه :
{ الإيمان بضع وسبعون شعبة أو بضع وستون شعبة، فأفضلها قول لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان }.
    رد مع اقتباس