هذا هو واقع تعليمنا مع كل الأسف بيداغوجيات ...مشاريع تربوية...اصلاحات والوضع بقي كما هو عليه السؤال الذي يطرح نفسه ووجب الوقوف عندها مطولا أيــــــــــــــــــــــــــــن مكمن الخلل؟؟؟؟؟؟؟؟أين الخلل بالضبط؟؟ لأن كما يقول الأطباء تشخيص الداء هو أول خطوة في طريق الشفاء؟؟؟؟؟؟؟؟ و أقتبس الآتي من المقال أعلاه اقتباس: ......قراءة المشهد التعليمي المغربي جيدا لكي يستطيع وضع يديه على مواطن الخلل الحقيقية في المنظومة التربوية والتكوينية التي تؤزمها ويتمركزها العنصر البشري، والنقد نقد للتصحيح وليس للتشهير. لو استطعنا العمل على المقترح أعلاه ..أقصد هنا العمل الجاااااااااااااااااااااد الذي يكون جوهره الإخلاص والرغبة القوية في إصلاح حقيقي.... لتمكننا من خلق نظام تربوي تعليمي فعال و كفء يرتقي إلى مستوى مواجهة التطورات الحديثة و يستجيب لمتطلبات التنشئة ،و عملية إعداد و تأهيل أجيال تتحمل مسؤولية التغيير و البناء و الإبداع و التقدم.... لذللنا كل الصعوبات و ولتجاوزناالإكرهات مهما كانت ولتحقيق ذلك تلزمنا وزارة واعية إدارة واعيةفاعلة هيئة تدريس واعية وفاعلة آباءوأولياء أمور واعون وفاعلون و شركاء واعون بضرورة العمل كفريق واحد متكامل لتحقيق الجودة البيداغوجية و الرفع من مستوى التعليم و تحسين خدماته و موارده .... متميز في حضورك أخي الكريم عبد العزيز وفقك الله وأسعدك في الدارين بوركت وبورك المسعى