ما حكم من استقاء وهو صائم، أو تقيأ بغير فعله؟ ما حكم من استقاء وهو صائم، أو تقيأ بغير فعله؟ إذا استقاء الإنسان وهو صائم أفطر لأنه استدعى القيء باختياره: <لقوله صلى الله عليه وسلم: "من استقاء فليقض"> رواه الترمذي وحسنه. وقال: العمل عليه عند أهل العلم أما إذا غلبه القيء وخرج بغير اختياره فصيامه صحيح: <لقوله صلى الله عليه وسلم: "من ذرعه القيء فليس عليه قضاء، ومن استقاء عمداً فليقضي"> رواه الخمسة إلا النسائي