استبشر آباء و أولياء معظم التلاميذ المغاربة خيرا بعد انتهاء برنامج " المسخ الفنّي " استوديو دوزيم , و الذي شغل أبناءهم عن الدراسة و التهييء للاختبارات و حيّر عقولهم و أفسد سلوكهم لما يقدّمه من " مسخ فنّي فاضح " يتجلّى في ملابس فاضحة و أغاني ماجنة و تبذير أموال طائلة فيما لا يفيد و لا ينفع ... فهل فكّر المسؤولون عن الشأن الإعلامي في برامج هادفة يمكن تقديمها للأسر المغاربة " بوجه أحمر " كما يقال ؟؟؟؟ الله ياخذ الحقّ .