بدءا ، مرحبا بك في بلدك الثاني يا شاعر .. حللت أهلا و سهلا و مرحبا أخي عمر ، ولا فض فوك يا ذا الأحاسيس الرقيقة ، و التعابير المسكونة بنغم العشق ، وحلم الوصال ... صحيح ، المتلقي المغربي - وأنا منهم - سيجد بعد الصعوبات في محاولة فك شفرة التعابير المحلية للقصيدة ، ولكن مع الممارسة ، وبمساعدتكم سنتعود إن شاء الله تعالى . صح لسانك ، ولا تحرمنا القراءة لك مرات عديدة .