شكرا للأخ أبى العز ، و الأخت صانعة النهضة على المجهودات التعريفية بالحمامة البيضاء .. وللأسف ، و السائح الوطني أو الأجنبي يتجول بين أرجاء المدينة العتيقة ، و أبوابها التاريخية ، يحس بالإختناق و غياب طعم الإستمتاع بما خلفه الأجداد ، نظرا للإهمال الشديد الذي يطال جل الممرات و الأزقة و الأبواب ... وهي فرصة لنقول للمسؤولين : نرجوكم كفاكم تقاعسا عن حماية تاريخنا ، فهي مسؤولية يمكن أن تعود بالنفع للمدينة و سكانها ، و لصناديق الجماعات المحلية .