إن لله و إن اليه راجعون لقد كان رحمه الله فنانا مميزا حيث استطاع ابداع شخصية عرفها كل المغاربة على اختلاف أعمارهم و ثقافاتهم فاستمتعوا بها و قدروا القيمة الإبداعية و اللمسات و الرسائل الفنية الخاصة لمبدع قرر أن يرسم الإبتسامة على وجوه كل الشعب دون فئوية أو تمييز . تعازي الحارة الى أسرته و الى كل الشعب المغربي .. ستبقى شخصية ـ عبد الرؤوف ـ مرجعية للفن المسرحي المغربي و نجم أبدع و رحل في صمت ...