لم أجد عبارات للتعبير ، أو لحكي الخبر في حينه حتى لزوجتي ... فالمصيبة أشد من الوصف و المواساة ، و الخطب انعكاساته و تجلياته كارتية .. وصاحبة الفعل تنتمي لأسرة التربية و التعليم ، أي قد ساهمت ، ومع سبق الإصرار ، في تشويه سمعة أسرة عظيمة و أشرف من أن تنعت بالأصابع .. الحل بيد السلطة الحاكمة ، فكما أنها تسهر على استخلاص الضرائب داخل الزقاقات و الأنفاق ، فمن الواجب أيضا أن تشكل لجانا إقليمية للبحث عن البيوت التي تعيش تحت كنفها " خادمات " و البحث في شروط عيشهن ... و بفضل المقدمين يستطيعون أن يفعلوا العجب !! شكرا على إدراج الموضوع الإجتماعي ، الإنساني الهام .