وعند انبلاج جمال الصباح توجست خيفة فقد الحرير رائعة...حطت رحالها هنا سيدي... أرض بوحك بسطت ذراعها لتعانق عذب الزلال... لتصافح جدائل أمواجها وترتوي من ملح مائها