تعتبر ثانوية المهدي بن بركة من بين أحسن الثانويات في اقليم تيزنيت بحيث تخرج منها اطر كثيرة , كما عرفت تنظيم مجموعة من الأنشطة الموازية ( اسابيع ثقافية,عروض ثقافية, ,,,,,,)
و لكن منذ أن حل المدير الجديد بالمؤسسة منذ 2010 و نهجه سياسة الأستبداد, تغير كل شيئ بحيث أن المؤسسة تعيش جمودا شاملا على جميع الأصعدة, فجميع الأساتذة استقلوا من جميع المجالس و النوادي و ذالك راجع الى عدم ارتياحهم للتسيير الفاشل لهذا المدير.
و لكن الشيئ الذي يحز في النفس هي مصالح النيابة و الأكاديمية يعرفون كل شيئ عن المؤسسة ولكن فضلوا الصمت بدل اعفاء هذا المدير الذي صراحة دمر المؤسسة تدميرا شاملا و حولها الى مزبلة بحيث أن كل من يعمل فيها من حراس عامين و اعوان و اساتذة و تلاميذ يكره الدخول اليها,