زميلاتي زملائي ... قضيت وقتا ممتعا أجول بين الماضي المشرق للتلاميذ النجباء على التوالي : عمر أبو صهيب، أم علاء وعمر،سعيدة سعد ، بارك الله فيكم ،فالحديث عن الماضي وخصوصا أيام التعليم الإبتدائي والإعدادي والتأهيلي هذه الفترة الذهبية في عمر التلاميذ تعتبر من أجمل فترات عمر الإنسان قلما ينساها وبالتالي فهي جسر العبور لعالم التخصص والدراسة العليا ثم الإنخراط في العمل وسوق الشغل ، وهي اللحظة الحاسمة في بناء العقول والنفوس.... بارك الله فيكم جميعا وفي رصيدكم المعرفي. بالفعل لحظات حنين للماضي والبراءة والجد والفتوة...وقد كانت فرصة للتعرف عليكم عن قرب،فتشرفت بمعرفة عقول نابغة مثلكم .