وكانت الأستاذة، زوجة “الشخصية الهامة”، كما ورد في تصريح الوزير، قد توصلت قبل أيام بمراسلة رسمية للالتحاق بعملها، أو مواجهة قرار الفصل وفقا للقانون، وهو ما لم يرق لزوجها، الذي ظل يحميها لسنوات عديدة. نعم المكافأة !!! إيوا كمل على خيرك السيد الوزير وطالبها وزوجها بإرجاع ما نهبته من أموال الدولة ... ما هكذا ترد الأمور إلى نصابها ياسادة ... بدل معاقبة الشبح نبعث له بطلب الالتحاق بالعمل ونقتطع دون إذن من راتب المضرب عن العمل ليوم واحد ؟؟؟ إيوا يا العدل !!!!!