تأوهات من رحم الوجع . | يا من ألهمني شفافيـــــة الإحســــــــاس حتى النخاع فأيقظ الشوق والإلتياع... كيف جعلتني أستيقظ من حلمي بارتياع ولمهب الريح قذفتني بلا شراع وفي دروب الجراح تاهت دمعتي والحرقة ...في اتساع لا أدري ...أكانت المشاعر صادقة أم صارت ...كالمتاع فأصبح نبضي الصامت هنا ...وهناك ...يباع وكأن أشواقي خرجت من صدفاتها وتعرت ...وسقط القناع وكأن روحي تبحث عن وفاء تطفئ به ألم الصراع كلما سقيت كأس وجع صرت عرضة للضياع أيتها الغصة...كلما تذكرته أنصاع للألم انصياع فمتى حلكة الليل يلونها الشعاع؟؟؟ آنذاك فقط ... تجوب روحي البقاع وآنذاك ... تمتزج االآهات بالإبداع بقلم:صانعة النهضة | آخر تعديل الشريف السلاوي يوم 2012-12-17 في 18:19.
|