2012-10-27, 23:29
|
رقم المشاركة : 1 |
إحصائية
العضو | | | - الثقة بين الناس - سذاجة أم طيبة في زمن الاستغلال؟؟!! | السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قديما في زمن الاجداد ... كانت الكلمة كلمة و الناس تعرف بعضها كعائلة و احدة كبيرة, سادت المحبة و الوئام
بينهم مما وطأ الثقة بينهم ...
فأين نحن من ذاك الزمان !! هل أصبح أسطورة تقرأ بالقصص و الروايات ؟؟!!
الآن لنلقي نظرة على واقعنا لست متشائمة أو اريد ان اجلب الاحزان لكن احيانا مع انها مقولة مؤلمة
علينا ببعض الواقعية كما يقال لاسيما ان اصبح الشر يعم و الخير يخص ..
نجد في واقعنا اصبحت الثقة ستار يستغل لنجد المكائد تحيك من وراء ذلك الستار صار الطيب ساذجا أحمقا
كما يصفونهم في زمننا <<< معذرة ع الكلمة =\
و صار ذلك المحتال المستغل داهية ينال ما لا يستحق و يعرف كيف يعيش في واقع كواقعنا
فمن المخطئ هنا ؟؟ و من الساذج الحقيقي ؟؟
شخص تمسك بقيم اسلامنا و عاداتنا و تقاليدنا ام شخص شوهها لينال المراد و يستغل حتى ان وصل الامر
لاهله و اصحابه ...
و الآن بعد ان وضحنا الفكرة اليكم هذه الاسئلة التي اتمنى ان تجيبو عنها بصراحة ::: ^_^ * ما هي الثقة من وجهة نظرك ؟؟
* و من يستحقها و لماذا ؟؟
* أتقتصر على اهلك ام تمتد لأصحابك ؟؟
* و ما هي الطيبة من وجهة نظرك ؟؟
* بين سوء الظن و حسن الظن بالآخرين كيف تحسم امر الثقة؟؟
* هل سبق و تعرضت للخيانة من أشخاص منحتهم الثقة ؟؟
* ما موقفك منهم ؟؟ و هل ستثق بهم مجددا ؟؟
منقول | التوقيع | http://www.tvquran.com ********* يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك ********* ( يا صاحب الذنب لا تأمن سوء عاقبته.. ولما يتبع الذنب أعظم من الذنب إذا عملته.. قلة حيائك ممن على اليمين وعلى الشمال ـ وأنت على الذنب ـ أعظم من الذنب.. وضحكك وأنت لا تدري ما الله صانع بك أعظم من الذنب.. وفرحك بالذنب إذا ظفرت به أعظم من الذنب.. وخوفك من الريح إذا حركت ستر بابك ـ وأنت على الذنب ـ ولا يضطرب فؤادك من نظر الله إليك أعظم من الذنب ). ********* لاتنسونا من صـــــــالح دعائكم الطيب بظهر الغيب | |
| |