الدواوير بإقليم تاونات القروي الشاسع ، مرتع خصب لوقوع مثل هذه الحوادث المؤلمة .. فغالبا ما تمتاز البيوت بشساعتها ، و الدواوير كذلك ، وهذا ما يشجع على السرقة أو الإقدام على هتك الأعراض . فها هو الزوج/ الأستاذ لم يبتعد كثيرا عن بيته ، ومع ذلك تجرأ المجرم المكبوت على اقتحام البيت الوقور .. ولولا قدر الله ، لكانت العواقب وخيمة جدا ... ... وتظل مآسي أسرة التربية بالقرى و المدن على صفيح المسلسل الذي لا ينتهي !!!!