يعتبر الاتحاد السوفيتي المكتشف الحقيقي لغازالكيمتريل الا
ان أنهيار الاتحاد السوفيتي وهجرة العلماء الروس الى الولايات
المتحدة جعل اميركا تتعرف على هذا الغاز وطبعا عدو الشعوب
الاوحد (اميركا) لن تترك مثل هذه فرصة وفعلا نجحت بالحصول
على موافقة الأمم المتحدة ومنظمة الصحة
العالمية في مايو عام ‏2000‏ علي قيامها بمهمة
استخدام تقنية الكيمتريل في تخفيض الاحتباس
الحراري علي مستوي الكرة الأرضية واعلنت
استعدادها لتمويل هذا المشروع مظهرة للعالم
بأن هدفها خدمة الانسانية الا انها ومن المؤكد
تخفي نواياها الشريرة وحب السيطرة على الشعوب
وهذه الرغبة القوية من قبل حكام الولايات المتحدة في التدمير
والعبث بمقدرات الشعوب
طبعا هي اخفت الجانب السلبي والذي من المؤكد ستحاول
هي استخدامه حيث تشير تقارير سرية على
ان الولايات المتحدة عام 2025ستستطيع التحكم بطقس
أي منطقة بالعالم عن طريقالكيمتريل طبعا أسرائيل أيضا
لن تقف مكتوفة الايدي
امام هذا الاكتشاف وحاولت تطويره عن طريق علماء
المناخ لديها وقد اكد احد العلماء العرب ان
أعصار "جونو" الذي ضرب سلطنة
عمان مؤخرا وأحدث خرابا وتدميرا كبيرا
ثم جنح إلي إيران بعد أن فقد نصف قوته‏
كان ناجما عن استخدام "الكيمتريل" ، قائلا
بكل تأكيد هو صناعة أمريكية وإسرائيلية
ولكن ليست سلطنة عمان هي المقصودة
بهذا الدمار وإنما كان الهدف إيران
ولكن بسبب خطأ بعض الحسابات ـ فالتجارب
لن تستقر قبل عام‏ 2025‏
اخوانى اخواتى كل ما يثيرني في هاذا الامر هو
هذا الصمت الغريب من قبل الحكومات
العربية والاسلامية وهذا العجز الغير مبرر
فنحن نمتلك كل المقومات للتقدم
ولا ينقصنا لا عقول ولا موارد فلماذا نقف
مكتوفي الايدي امام هذه التحديات