رغم تقاعس الأبناء ، و محاولات الأغيار للنيل من لغتي .. ستظل اللسان الفصيح ، لسان البيان ، لسان الحضارة والتاريخ ... وهي كذلك إلى أن يأذن الله بقيام الساعة . شكرا رشيد على حسن اختيارك .