ألا توجد جامعات خصوصية معترف بها أيضا من طرف الوزارة لاستكمال الدراسات العليا ( الماستر و الدوكتوراة ) في الشعب الأدبية : الفرنسية - العربية - الدراسات الإسلامية - القانون - . . إلخ ؟ و هي الشعب التي يحتاجها الأستاذ في مسيرته المهنية خاصة بعد تعذر ذلك على الراغبين في ظل الحواجز التي تفرضها الجامعات العمومية رغم توفر شرط الميزة . و اظن شخصيا أنه كان الأحرى أن تفتح كليات خاصة لرجال و نساء التعليم لاستكمال الدروس ما داموا موظفين و قد لا يضع ذلك أي إشكال بل بالعكس ستنمى معارفهم و سيؤدي ذلك إلى تحسن المردودية و من خلالها جودة التعليم . و الله أعلم . . .