أخي محمد المعمري هنا قرأت روعة سطورك .. فلتفتخر بك اللغة المقدسة .. ولترفع صوتها عاليا : هو ذا الولد المهر !!.. مازال يحمل الراية ..رغم عتمات المغاور .. يغمس القلم في المحبرة ليحيي ما ضاع بين الدروب من نفائس نادرة..فلتكن أيها المبدع نقطة البداية وطوق نجاة للأسلاك الشائكة ومن هنا أحيي إبداعك .. أحيي شاعريتك ..أحيي صرختك .. مع تحياتي و سلامي طيف المغرب