رد: وشم في الذاكرة:جدتي وطقم أسنانها | ذكرتني قصتك بقصيدة رائعة لأمير الشعراء، حول الجدة، كانت بأحد الكتب المدرسية، لي جدَّة ٌ ترأفُ بي.... أحنى عليَّ من أبي وكلُّ شيءٍ سرَّني.... تذهب فيه مَذهبي إن غضبَ الأهلُ عليَّ... كلُّهم لم تغضبِ مشى أَبي يوماً إليَّ....مشية َ المؤدِّبِ غضبانَ قد هدَّدَ بالضرْ....ب وإن لم يَضرِبِ فلم أَجِد لي منهُ غي....رَ جَدَّتي من مَهرَبِ
فجعَلتني خلفَها....أنجو بها، وأختبي وهْيَ تقولُ لأَبي....بِلهجة المؤنِّبِ: ويحٌ لهُ! ويحٌ لِهـ....ـذا الولدِ المعذَّبِ! أَلم تكن تصنعُ ما....يَصنعُ إذ أَنت صبي؟ شكرا للحرية، على إحياء الذاكرة.
اللهم طول عمر جداتنا، وارحم من توفى الله منهن. | التوقيع | هدية لسعيدة السعد، وفضيلة الفضل، ألف مبروك على الشفاء. http://www.youtube.com/watch?v=g-i3X...eature=related
لِأَجْلِكِ الرُّشْدُ، شِعِرٌ جابِرُ *****عقْلٌ رَزانٌ، وفِكْرٌ عامِرُ. صَدْعًا بِحَقٍّ، بِصَوْتٍ جاهِرُ *****صُبْحًا بِجِدٍّ، وَ ليْلًا ساهِرُ. بِنْتُ الرّشيدِ ابنِ رُشْدَ سُلالةً*****أيْ، جودُ عِلْمٍ، حِجاجٌ باهِرُ. ~ La Femme est un homme amélioré ~ | آخر تعديل oustad يوم 2009-12-17 في 02:49. |