..وأنا أقول : لم هذا الصباح لا يشبه باقي الصباحات !!؟؟ ولم هذا الحاسوب الثقيل و المتعثر دائما ، قد هداه الله في هذا الصباح ، و ناولني صفحة التهاني من أول نقرة !! لم تتركني الرسالة العطرة للأخت إسلامي ، ولا جواب القائد عمر أتيه بعيدا بحثا عن الجواب ... فيكفينا صدق مشاعركما ، و سريرتكما الطيبة ، وو فاء إخلاصكما للصّحبة الحسنة ... فهنيئا لنا بكما ..فأنتما من أجمل الألوان التي تزين اللوحة الأستاذية . محبتي .