رد: أغيثوني! أغيثوني! لقد أصبحت أصلعا | شكرا لك أبا العز
مستملحة و طريفة من الظاهر لكن باطنها يخفي حكما و مواعظ
فكم من غافل قضى عمره يلهو و تمسك بسنوات ما بعد السبعين تعويضا.
و كم من أناس خسروا أعز الاصحاب، و حين أفاقوا من سباتهم، تمسكوا بقشة لا حول لها و لا قوة، فل تكفي مُنْجِدةً؟
دمت للعز أبا | آخر تعديل أبو هاجر و رميساء يوم 2012-03-20 في 23:16. |