ثقافة القراءة غائبة في المنزل و في المدرسة و في حتى في الجمعيات و المخيمات الصيفية اللهم إن كان ذلك بصورة ة محتشمة. الرقمان المذكوران أعلى في مشاركة الأخت بلابل يبينان حدة الأزمة اقتباس: 6 دقائق معدل القراءة السنوية عند المواطن العربي والمغربي 2 في المائة من المغاربة من يمارسون فعل القراءة القراءة هي ثقافة تكتسب منذ الصغر، و هي مسؤولية الوالدين و المدرسة و الجمعيات. و أنسب مكان لبداية مشروع النهوض بفعل القراءة هي المدرسة، يجب تخصيص حصص أسبوعية (على الأقل حصة في الأسبوع) للقراءة في مكان مخصص لهذا الغرض ''المكتبة'' و المادة المستعملة تكون بعيدة عن الكتب المدرسية المقررة... في المنزل أيضا يجب تشجيع الأطفال على القراءة و لو قصة واحدة في الشهر و تخصيص حافز مادي و معنوي لذلك... متى نرى في بلدنا مواطنين مدمنين على القراءة: في الحافلة، في الحديقة، في المكتبات ... لما لا نرى مثل هذه الصور في بلدنا: لم يفارق الكتاب حتى و هو يلعب.... مكتبة في قطار