حكمة بالغة ! هناك من الخلق من تملأ حياته خزعبلات التشاؤم ، و يدافع عن اختياره المغلوط علنا ، وبكل جرأة ! فلا قياس مع وجود الفارق ، كما يقول المنطق .. و الإقبال على الأمر ليس سيان بين عمرو و زيد ، لكل قدره ، ولكل اختياراته ، ولكل إمكانياته لمواجهة الصعوبات ...و الإحباط اختيار الفاشلين . للأسف هذا الصنف من الخلق موجود .. و هم لون ضمن باقي الألوان البشرية . جزيل الشكر على المساهمة الغالية .