اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد أمين المغربي زرقاء اليمامة، شخصية أسطورية عربية قديمة، هي امرأة من جديس من أهل اليمامة، وترى الشخص على مسيرة ثلاثة أيام، وهي أبصر خلق الله عن بعد. في إحدى الحروب استتر العدو بقطع الأشجار وحملها أمامهم، فرأت زرقاء اليمامة ذلك فأنذرت قومها فلم يصدقوها، فلما وصل الأعداء إلى قومها أبادوهم وهدموا بنيانهم، وقلعوا عين زرقاء اليمامة فوجدوها محشوة بالأثمد وهو حجر أسود كانت تدقه وتكتحل به. العرب تضرب المثل بزرقاء اليمامه لجودة بصرها ولحدة نظرها، ويقال: إن اليمامه اسمها وبها سميت بلدتها اليمامه، واسم البلده جَوّ وتقع بلدتها اليمامه في سهل فسيح يسمى جو لانه فسيح كجو الفضاء، وربما قيل: زرقاء الجو كما قال أبو الطيب المتنبي: وأَبصر من زرقاء جو، لأني *** إذا نظرت عيناي ساواهما علمي لك الآن اسم جديد نااااااااري هزززززك الما ههههههههههههههه بسم الله الرحمن الرحيم: شكرا أخي على التوضيح حقيقة لا أعلم كيف ترسخ لدي اعتقاد بأن زرقاء اليمامة نوع من الطيور. أما عن لقبي الزرقاء فقد اخترته لولهي الشديد بالأسماء العربية القديمة مثل:الخنساء،الدرقاء،الشيماء،زمردة، ميساء...... كيف علق الاسم(الزرقاء )بذهني ؟ هو أصلا موجه لابنتي(ريحان) كنا نشارك في بعض الأنشطة المدرسية(منتدى الإبداع) وهو منافسة ثقافية وفنية بين مدارس النيابة الاقليمية في المركب الثقافي بالمدينة. وكان منشط الحفل يحتاج إلى طفل صغير لإجراء عملية القرعة فتقدمت (ريحان) بفستان أزرق وكانت ستائر القاعة و ستار خشبة المسرح كلها زرقاء، فلما تقدمت ريحان قال لها أهلا بالزرقاء. وظلت تردد هذا الاسم كلما لبست فستانها ذاك. خزّنته ذاكرتي ولم أجد نفسي إلا وأنا أكتبه كلقب لي، لأنها تسمية بدرت من أستاذ قدير تكن له أسرة التعليم بالمنطقة كل الاحترام والتقدير.
