قرأتها مرارا واستمتعت بها وفي كل مرة أجدني أغوص في معانيها الحالمة أحيانا والحزينة أحيانا أخرى عدت والعود أحمد شاعرنا القدير رشيد الكغاط عميق تحيتي وتقديري أخي الفاضل