أعتقد أن اليتامى و الأرامل ، وبؤساء المناطق المعزولة ، والجنود الأسرى الذين أفرجت عليهم عصابة البوليساريو ، و المعوقين ، و المعطّلين الذين يذوقون حرّ لهراوة كل يوم أمام البرلمان ، و الفقراء المعدمين ........الخ ، أولى بهذه الهبة الساحرة !! ولكن دأب المسؤولون ، وبكل ألوان الطيف ، إضافة الشحم في جسم الثور السمين أصلا .