قضايا تربوية للنقاش

دائما ما نقف حيارى حيال بعض القضايا التربوية المعاصرة ، وذلك لطبيعة العصر المتصف بالانفتاح والتجديد ، و لدخول التكنولوجيا بمعلوماتها الهائلة إلى كل بيت ، ولكثرة ما يخالط الفرد منّا كلّ يوم من أشخاص في العمل أو في المدرسة ، وما أن يلتقي أحد الوالدين بمختصّ في التربية حتى يتمسكوا به ، وينهالوا عليه بأسئلة متكررة تحيّرهم .

… قضايا تربوية كثيرة تُطرح وتتكرر ، و نحن نعدد الظواهر، و نادرا ما نهتم بأسباب منشئها ، و جذورها .

نسمع الكثير من الحلول و نقاط العلاج ، و عند التطبيق سرعان ما نشعر بصعوبة إيجاد الحلول .

نحن هنا بصدد فتح بعض القضايا من خلال طرح بعض الأسئلة و النقاط

.. قضايا تربوية بحاجة إلى وقفة جادة منا جميعا .. لإيجاد حلول لها .. أو على الاقل حصيلة فائدة

فكن معنا و تفاعل مع قضايانا التربوية من خلال إبداء رأيك ، و طرح تجاربك علينا ، و شاركنا في اختيار القضايا المهمة و التي تحتاج إلى نقاش جاد يوصلنا جميعا إلى حلول قد نستفيد منها .

1- أبناؤنا عندما يكبرون لا نجد صدى لما نربيهم عليه ,رغم محاولاتنا اليائسة ليصبحوا شخصيات رائدة وفاعلة داخل المجتمع.

2 - أولادي لا يحبون الدراسة ، ولا يملون من النظر إلى التلفاز ، أو اللعب في ألعاب الكومبيوتر, فكيف أجعلهم يهتمون بدراستهم؟

3 - أهمية التواصل بين البيت و المدرسة و هذا ما يفتقده بعض أولياء الأمور و بعض المدارس و المتعلم هو الضحية .

4- هل كذب الصّغار يسبب لنا قلق ؟ و نتساءل لماذا يكذب الصّغار ؟ وهل سبب كذب الصّغار هو عالم الكبار ؟