عرض مشاركة واحدة
قديم 2009-11-24, 14:33 رقم المشاركة : 1
admin
الإدارة الأولـــى
 
الصورة الرمزية admin

 

إحصائية العضو








admin غير متواجد حالياً


وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

Now مواضيع الدكتور جميل حمداوي



ببليوغرافية مســــرح الطفل بالمغرب
(1933-2009م)

الدكتور جميل حمداوي
تمهيــــد:

من المعروف أن مسرح الطفل بالمغرب ارتبط أيما ارتباط برياض الأطفال والكتاتيب القرآنية والمدارس التعليمية، وكانت العروض المسرحية تقدم من قبل الأطفال والتلاميذ والفتيان والفتيات أثناء المناسبات الدينية والوطنية والتربوية. وهناك من الأطفال الممثلين من كان يتجول في المدن المغربية إبان الاحتلال وبعد الاستقلال من أجل تقديم العروض المسرحية التي كانت تجمع بين الفائدة والمتعة، وبين الترفيه والتسلية.
ويمكن الحديث عن مجموعة من الأشكال ماقبل المسرحية والفرجات الشعبية التي كان يمارسها الأطفال بطريقة ارتجالية وعفوية ولعبية سواء داخل النطاق الأمازيغي أم النطاق العربي. ولكن هذه الألعاب مازالت لم تجمع وتدون وتوثق فنيا ودراماتورجيا بشكل علمي دقيق وتشخيصي، وما فرجة سلطان الطلبة في بداية الدولة العلوية إلا دليل قاطع على هذا النوع من الفرجة المسرحية الشعبية.
ويقول مصطفى بغداد في كتابه" المسرح المغربي قبل الاستقلال" متحدثا عن مسرح الطفل المتجول بالمغرب في فترة الحجر والحماية الأجنبية: " إن الجولات التي كانت تقوم بها الفرق المسرحية كانت تجد جمهورا يقبل على العروض المسرحية بشكل مدهش، وذلك في الجديدة وسطات ووجدة وآسفي وفي غيرها من المدن، ومع ذلك لم تؤسس فرق مسرحية بهذه المدن في الثلاثينيات، وكل ماكان هو محاولات بسيطة لم تعمر طويلا، وهي ترتبط بمناسبات مدرسية بصفة خاصة. ويمكن أن نمثل لذلك بما يقوله مراسل جريدة السعادة عن تمثيل مسرحية بمدينة سطات" ثم تقدمت طائفة من صغار التلاميذ ومثلث رواية باللسان العربي قوطعت بالتصفيق عدة مرات، وموضوعها اختلاس أموال البشر تحت ظلام الهمجية، ثم قام تلاميذ الطبقة الأولى والثانية ببعض محاورات ارتجالية تارة باللغة العربية وأخرى بالفرنسية، كانت جميعها محل إعجاب الحاضرين واستحسانهم" .
أما أول فرقة مسرحية طفلية تأسست في تاريخ المسرح المغربي فهي فرقة قدماء تلاميذ مولاي إدريس الإسلامية بفاس سنة 1923م، والتي سميت فيما بعد بفرقة الجوق الفاسي برئاسة السيد عبد الواحد الشاوي، ومحمد القري، وأحمد الحريشي ، والمهدي المنيعي، ومحمد بوعياد، ومحمد بن الشيخ. واتخذت بعد ذلك اسما آخر ألا وهو: فرقة الاتحاد الدستوري.
هذا، ولقد مثلت هذه الفرقة المدرسية الطفلية مجموعة من المسرحيات مثل: بالعلم ينتفي الفساد، وأين الإحسان؟، والأوصياء، واليتيم المهمل والمثري العظيم، وأصدقاء أم لصوص؟، فأين دواك يامريض؟، وأدب العلم ونتائجه، والداء والدواء، والرشد بعد الغي، ورعي الجمال خير من رعي البقر....
ولقد أشاد الشاعر المغربي علال الفاسي بهذه الفرقة المسرحية التي مثلت مجموعة من المسرحيات التاريخية والدينية والأخلاقية والاجتماعية والوطنية:

كل صعب على الشباب يهـون هكــذا همــــة الرجـــال تكون
قدم في الثـــرى وفوق الـثريا همـــة قدرهـــا هنـــاك تكـون
ياشبــاب البــــــلاد أحييتمونا فلنــــــا فيكــــم رجاء متـــين
ولنا في الشــباب خير ظنون حققت في الشباب تلك الظنون

وسنورد في هذه الدراسة الببليوغرافية النسبية مجموعة من المسرحيات الطفلية المنشورة والمطبوعة التي ألفها المبدعون المغاربة بين فترتي الحماية والاستقلال إلى غاية 2009م ، ولكن باللغة العربية وحدها دون استحضار المسرحيات المكتوبة باللغة الأمازيغية أو المكتوبة باللغات الأجنبية الأخرى .
هذا، وقد اتبعنا في ببليوغرافيتنا الترتيب الألف بائي في إيراد الأعلام وتنظيم المواد وتجميع المعطيات الببليوغرافية، مع اللجوء إلى القراءة التفسيرية الاستنتاجية.

* أحمد زياد:
* أحمد أومال:
* أحمد أومال والمحجوب البديري ومحمد بوفتاس :
* بنسالم الدمناتي:
* جماعة هواة المسرح:
*جميل حمداوي:
*الحسين بن الحسن أفيلال:
* الشريف ويكلاندور:
* صالح الجدي:
* عبد الخالق الطريس:
* عبد الحميد خيبري:
* عبد الفتاح الأزرق:
* عبد الكريم أبو ياسر
* عبد الجليل بنحيدة:
*عبد الحفيظ مزويرح:
* عبد السلام باحدة:
* عبد اللطيف العسال:
* عبد الواحد الشاوي:
* العربي بن جلون:
* علي الصقلي:
*عمر سحنون:
* محمد أحمد الإدريسي:
* محمد بن إبراهيم:
* محمد بن الحاج عمر:
* محمد الصندي:
* محمد سعيد سوسان:
* محمد مسلك
* محمد المهدي الطود:
* مؤلف مجهول:
من المعلوم أن أول عرض مسرحي طفلي عرض بالمغرب هو عرض" صلاح الدين الأيوبي" قدمه قدماء تلاميذ ثانوية مولاي إدريس بفاس سنة 1927م، و هذا النص المسرحي من تأليف الأديب اللبناني نجيب الحداد سنة 1893م؛.
أما أول نص مسرحي من تأليف كاتب مغربي فهو " انتصار البراءة" لمحمد الزغاي ، فقد ألف هذا النص المسرحي في فترة الحماية الأجنبية على المغرب، بينما أول نص مطبوع ومنشور بالمغرب هو نص عبد الخالق الطريس الذي كان تحت عنوان"انتصار الحق بالباطل" ، وقد صدر عن مطبعة المهدية بتطوان سنة 1933م في 83 صفحة.
وعليه، فمن أهم كتاب مسرح الطفل نستحضر كلا من عبد الخالق الطريس،وأحمد زياد، وعبد الواحد الشاوي، ومحمد بن إبراهيم، ومحمد بن الحاج عمر، ومحمد أحمد الإدريسي، وبنسالم الدمناتي، ومحمد المهدي الطود، ومحمد مسلك، والعربي بن جلون، ومحمد سعيد سوسان،ومحمد الصندي، والحسين بن الحسن أفيلال، وعلي الصقلي، وأحمد أومال، وعبد الكريم أبو ياسر، وعبد الفتاح الأزرق، والمحجوب البديري ، و محمد بوفتاس ، وعبد الحميد الخيبري، وجميل حمداوي، والشريف ويكلاندور، وصالح الجدي، وعمر سحنون، وعبد اللطيف العسال، وعبد الحفيظ مزويرح، وعبد السلام باحدة، وعبد الجليل بنحيدة،...
ويمكن الحديث تاريخيا عن ثلاث مراحل كبرى ضمن مسيرة مسرح الطفل بالمغرب:
- مرحلة الحماية من سنة 1933م إلى 1956م؛
- مرحلة الاستقلال من سنة 1956م إلى 2000م؛
- مرحلة الألفية الثالثة من سنة 2001 إلى يومنا هذا.
أو يمكن حصر تطور مسرح الطفل فنيا ضمن أجيال ثلاثة ألا وهي:

نستنتج من خلال رصدنا لمجموعة من الببليوغرافيات الطفلية بأن أول نص مسرحي طفلي قد ظهر منذ سنة 1933م مع عبد الخالق الطريس بمسرحيته" انتصار الحق بالباطل"، ويعني هذا أن مسرح الطفل على مستوى التأليف عرف انطلاقته الفنية في بدايات ثلاثينيات القرن العشرين على غرار انطلاقة الرواية مع رحلة ابن المؤقت المراكشي في 1930م.
ويظهر لنا أن المتن الببليوغرافي يؤشر على وجود أكثر من 91مسرحية طفلية، على الرغم من أن هذا العدد نسبي وغير دقيق، ونحن نعلم كل العلم أن ثمة نصوص مسرحية طفلية لم نستطع التوصل إليها، كما أن هذا الرقم ضئيل جدا في حق مسرح الطفل بالمغرب بالمقارنة مع رقم الإنتاج الروائي والقصصي.
ويلاحظ أن معظم النصوص المسرحية الطفلية ألفت بنسبة كبيرة في عقد التسعينيات من القرن العشرين، وتتبعها سنوات عقد الثمانين وعقد السبعين، بعد أن كان الإنتاج ضئيلا إبان سنوات الحماية الأجنبية بسبب قلة دور النشر وقلة التأليف وانتشار الأمية واشتداد مراقبة السلطة الحاكمة، ليستمر الوضع حتى سنوات الستين من القرن العشرين. بيد أن مؤشر إنتاج مسرح الطفل في سنوات الألفية الثالثة مازال متعثرا بسبب الركود الثقافي، وانعدام التشجيع من قبل المؤسسات الرسمية وغير الرسمية ، وقلة الإقبال على القراءة بسبب تكاليف المعيشة ، وانتشار الفضائيات والحاسوب والألعاب الرقمية التي تمنع الطفل من المتابعة والمواكبة ، ناهيك عن تراجع وزارة التربية الوطنية عن تفعيل مذكرات تدريس مادة المسرح المدرسي في المؤسسات التربوية والتعليمية:

العقود الكم المسرحي المسرحيون
الثلاثينيات من القرن العشرين نص واحد عبد الخالق الطريس
الأربعينيات أربعة نصوص أحمد زياد، والحسين أفيلال ، ومحمد بن الحاج عمر، ومحمد المهدي الطود
الخمسينيات نص واحد محمد أحمد الإدريسي
الستينيات نص واحد بنسالم الدمناتي
السبعينيات 11 نصا عبد الكريم أبو ياسر، ومحمد الصندي
الثمانينيات 29 نصا عبد الحميد الخيبري، وعلي الصقلي، والعربي بن جلون، وأحمد أومال، ومحمد بوفتاس، والمحجوب البديري، ومحمد مسلك
التسعينيات 31 نصا عبد الفتاح الأزرق، والعربي بن جلون، ومحمد سعيد سوسان، ومحمد مسلك
سنوات الألفية الثالثة 12 نصا جميل حمداوي، والعربي بن جلون، وصالح الجدي، والشريف ويكلاندور، وعمر سحنون، وعبد اللطيف العسال، وعبد السلام باحدة، وعبد الحفيظ مزويرح، وعبد الجليل بنحيدة...

ويلاحظ أن أغلب الإنتاجات المسرحية الطفلية نشرت في المثلث الاقتصادي المزدهر بالمغرب: الدار البيضاء والرباط والقنيطرة. ويمكن القول كذلك : إذا كانت تطوان في فترة الحماية هي بلا ريب عاصمة إنتاج المسرح الطفلي، فإن القنيطرة والدار البيضاء عاصمتا أدب الطفل بصفة عامة ومسرح الطفل بصفة خاصة.
وعلى الرغم من ذلك تحضر مراكز هامشية أخرى على مستوى طبع مسرح الطفل كمدينة فاس ومدينة ورزازات ومدينة الناظور.
وعلى العموم، يلاحظ على مستوى التأليف أن الإبداع في مجال مسرح الطفل فردي أكثر مما هو مشترك، ولانجد ظاهرة الاشتراك إلا في حالة الثلاثي المحجوب البدري ومحمد بوفتاس وأحمد أومال، وحالة مسرحية " ضحية الطمع" التي كانت من تأليف جماعة من هواة المسرح، ولكن ظاهرة التأليف المشترك موجودة بكثرة في مجال القصة الطفلية أكثر منها في المسرح.
ويتبين لنا على مستوى التجنيس أن هناك مسرحيات نثرية كمسرحيات العربي بن جلون، ومسرحيات محمد مسلك، وعبد الفتاح الأزرق، ومحمد بن الحاج الإدريسي، ومحمد الصندي، وعبد الحميد خيبري، والمحجوب البديري ، ومحمد بوفتاس ، وأحمد أومال ، ومحمد سعيد سوسان...
وهناك أبضا مسرحيات شعرية كمسرحيات علي الصقلي، ومحمد بن إبراهيم ، وبنسالم الدمناتي، ومسرحية " سعدان...سعدان" لأحمد أومال...
وفيما يتعلق بالتوثيق، ثمة بعض المسرحيات التي لم تنسب إلى صاحبها، فبقي مؤلفها مجهولا ، وقد نشرت ضمن سلسلة المسرح الصغير( لنقرأ ونلون ونلعب بالعرائس)، وهذه المسرحيات هي: الأميرة الحسناء، وسندريلا، والفأرة المغرورة، والسلحفاة والأرنب، وقد صدرت في طبعتها الأولى سنة 1971م عن المكتبة الوطنية بالدار البيضاء.

من المؤكد أن هناك مجموعة من الدراسات النظرية والتطبيقية والنقدية والبيداغوجية التي ركزت حول مسرح الطفل بالمغرب من النواحي الأدبية والديداكتيكية والعلاجية والتربوية والنفسية والاجتماعية، ويمكن حصرها في العناوين التالية:

أ- كــتــــب عن المسرح المدرسي:

* أحمد هيبة: المسرح المدرسي بين الوعي والممارسة، منشورات جريدة منار الشمال بفاس، الطبعة الأولى سنة 1994م؛

* أكويندي سالم: المسرح المدرسي، مطبعة نجم الجديدة، الطبعة الأولى سنة 1989م؛

* أكويندي سالم: ديداكتيك المسرح المدرسي، دار الثقافة بالدار البيضاء، الطبعة الأولى سنة 2001م؛

*رشيد أمحجور: النبش الأول في مسرح الدمى بالمغرب ، مطبعة سليكي إخوان بطنجة، الطبعة الأولى سنة 1996م؛

*الزبير مهداد: المسرح المدرسي، جمعية تنمية التعاون المدرسي، نيابة وزارة التربية الوطنية، الناظور، الطبعة الأولى سنة 1997م؛

* وزارة التربية الوطنية المغربية: أهداف وتوجيهات تربوية، السنة الأولى من التعليم الأساسي، الرباط، مطبعة المعارف، 1987م؛

* جماعة من المؤلفين: تدبير النشاط التربوي، الدار البيضاء، مطبعة النجاح الجديدة، 1996م؛

* عزيزة بناني: المسرح والتربية، مطبعة فضالة بالمحمدية، الطبعة الأولى سنة 1990م؛

* لطيفة الهدراتي وعبد الله مدغري علوي وعبد الفتاح الحجمري وزهور كرام: أدب الطفل والشباب بالمغرب: دراسات وببليوغرافيا، مطبعة صايح كرياسيون ش.م.م، الطبعة الأولى سنة2001م
* محمد صابر: الطفل والفضاء المسرحي، سلسلة التكوين التربوي، العدد8، مطبعة النجاح الجديدة، الدار البيضاء، ط 1، 1998م؛

* محمد حمداوي: ذاكرة المهرجان الربيعي لمسرح الطفل، مطبعة لمقدم/ بن عزوز الناظور، الطبعة الأولى سنة 2007م؛

* مصطفى عبد السلام المهماه: تاريخ مسرح الطفل في المغرب، مطبعة فضالة، المحمدية، الطبعة الأولى سنة 1986م؛

*وزارة التربية الوطنية المغربية: المسرح المدرسي، كتاب المعلم، الطور الأول من التعليم الأساسي، الدار البيضاء؛

* وفق ما قررته وزارة التربية الوطنية: المسرح المدرسي، الكراسة التطبيقية للتلميذ، السنة الأولى من التعليم الأساسي، العدد:1، دار الرشاد الحديثة بالدار البيضاء، الطبعة الأولى سنة 1996م؛


ب- مقـــالات عن المسرح المدرسي:

*أحمد الخراط: (عن المسرح التعليمي أتحدث) ، الحوار المسرحي، المغرب،عدد 2 ، سنة 1994م، ص: 18؛

* أحمد هيبة المسرح المدرسي كواجهة جديدة)، الحوار الأكاديمي والجامعي، المغرب، عدد 11، ص:7؛

*أحمد هيبة: (أي مسرح مدرسي يحتاج إليه الطفل) ، جريدة العلم، المغرب، 26/03/1988م؛

* بوشعيب لبنين: ( المسرح والتربية)، مجلة آفاق تربوية،المغرب، عدد 10، سنة 1995م، ص:131؛

*بوشعيب لبنين: (الأدوار التربوية والنفسية للمسرح المدرسي)،جريدة بيان اليوم،المغرب، 10/05/1997م،ص:6؛

*بوشعيب لبنين: ( المسرح المدرسي دعامة أساسية للمناهج الدراسية والتنشيط التربوي)، بيان اليوم، المغرب، 26/04/1997،ص:6؛

*التهامي الخليل المسرح المدرسي:خصوصيات وعوائق)، الحوار المدرسي، المغرب، عدد 1، سنة 1993م، ص:8؛

* جمعية التعاون المدرسي: ( المسرح المدرسي بين البرنامج التعليمي وأنشطة التعاونيات المدرسية)، مجلة المسرح المدرسي، الرباط، العدد1، أبريل 1997م؛

*جمعية التعاون المدرسي: (ندوة حول المسرح المدرسي) ،وزارة التربية الوطنية، الناظور، المغرب؛

*جمعية التعاون المدرسي: (المكتبة، بيبليوغرافيا المسرح التربوي) ، وزارة التربية الوطنية، نيابة الناظور، المغرب؛

* جميل حمداوي أدب الأطفال في المغرب بين الكائن والممكن)،مجلة علوم التربية، الرباط، مطبعة المعارف الجديدة بالدار البيضاء،العدد39، يناير 2009م، ص:105؛

* جميل حمداوي: (أدب الأطفال في المغرب بين الكائن والممكن)، مستجدات التربية الحديثة والمعاصرة، منشورات الزمن، مطبعة النجاح الجديدة بالدار البيضاء، الطبعة الأولى سنة 2008م؛

* جميل حمداوي: (المسرح المدرسي بالمغرب: التاريخ والببليوغرافيا)، مستجدات التربية الحديثة والمعاصرة، منشورات الزمن، مطبعة النجاح الجديدة بالدار البيضاء، الطبعة الأولى سنة 2008م؛

* الحسن النفالي اللجنة الوطنية للمسرح المدرسي)، مجلة المسرح المدرسي، المغرب، عدد:1 سنة 1997م، ص:22؛

* حسن عيار: (مقدمة من أجل المسرح المدرسي) ، جريدة العلم، المغرب، 23/04/1989م، ص: 4؛

* حميد مستقر: ( الطفل والمسرح المدرسي)، جريدة العلم، ومجلة التريبة والتعليم،المغرب، السنة 5 ، العدد 16، صص:13-15؛

* رشيد بنانيهل هو مسرح مدرسي أم مواد مسرحية بالمدرسة)،جريدة العلم، المغرب،26 /08 /1992م؛

* الركبي أحمد العبديعلاقة المسرح بالتربية)، مجلة صدى التعاون،المغرب، عدد 13، 1976م، ص:19؛

* سعبد بوعطية: (دور المسرح التربوي في التعليم العام)، جريدة العلم، المغرب ، 08/03/1995، ص:8؛

* سالم أكوينديالمسرح المدرسي: الفضاء، اللغة، الجسد)، مجلة آفاق ( التربوية) ، المغرب، العدد 11 سنة 1966م؛

* سالم أكوينديالمسرح المدرسي في التعليم الابتدائي بالمغرب)، الدراسات النفسية والتربوية، المغرب، عدد 12 سنة 1991م، ص:39؛

* سالم أكويندي المسرح المدرسي وعلاقته بالأنشطة التكميلية)، آفاق تربوية، المغرب، عدد7 ، سنة 1993م، ص:209؛

* سالم أكويندي المسرح المدرسي في الوسط المدرسي)، الحوار المسرحي،المغرب، (2/2)، عدد:2 سنة 1994م، ص:8 ، وعدد3، سنة 1995م، ص:4؛

* سالم أكويندي: (خصائص المسرح المدرسي)، مجلة المسرح المدرسي، المغرب،عدد 1 ، سنة 1997م، ص:10؛

* سالم أكوينديتقرير موجز حول عمل اللجنة الوطنية للمسرح المدرسي)، مجلة لقاء، المغرب، عدد20، 1995م؛

* عبد الحكيم خياطي قراءة في مقال: المسرح المدرسي)، الحوار المسرحي، المغرب، عدد 3، سنة 1995م، ص:14؛

* عبد القادر عبابو: (السؤال الجوهري في مسرح الطفل، تصور أولي)، مجلة قضايا تربوية، عدد2/3 ، 1990م ، صص:53-61؛

* عبد العزيز منتوكالمسرح المدرسي)، الحوار المسرحي، المغرب،عدد1 ، 1993م، ص:3؛

*عبد الكريم برشيدتجربة المسرح المدرسي في تونس)، ملحق العلم الثقافي، المغرب، 16/07/1983م، ص:13؛

* عبد الكريم حفصي قراءة في المهرجان السادس للمسرح المدرسي بنيابة بن مسيك)، مجلة المسرح المدرسي، المغرب،عدد:1 سنة 1997م، ص:42؛

* عثمان أشقرىوجهة نظر حول ندوة المحمدية للمسرح والتربية: حد الجد وحد اللعب)، جريدة الاتحاد الاشتراكي، المغرب، صص28-29، سنة 1989م؛

* غرنيط البوداليوظيفة المسرح المدرسي بين الكتابة والارتجال)، الحوار المدرسي،المغرب، عدد2 ، سنة 1994، ص:14؛

* غياط عبد اللطيف: (بين مسرح الطفل والمسرح المدرسي)، بيان اليوم الثقافي، المغرب ، 09/08/1993م، ص:5؛

* لحسن مادي ):المسرح كتقنية بيداغوجية داخل المدرسة : أبعادها التربوية)، مجلة التربية والتعليم، المغرب، السنة 15، العدد16، صص:30-33؛

* ل.و.م.م (لجنة التتبع): ( المهرجان الوطني الثالث للمسرح المدرسي للتعاونيات)، جريدة بيان اليوم، المغرب، 17/05/1997م، ص:6.

*محمد خشلة المسرح المدرسي ومسرح الطفل)، بيان اليوم، المغرب ، 10 /05/1997م، ص:6؛

*محمد صابر المسرح المدرسي بين علم النفس وأهداف التربية)، جريدة الاتحاد الاشتراكي، المغرب، 05/02/1989م، ص:5؛

* محمد مسلك: (مسرح الطفل ودور المؤسسات التعليمية)، إضاءات تربوية، المغرب، عدد1، 1996م؛

*محمد النبسي: ( حوار مع سالم أكويندي حول الآفاق المستقبلية للمسرح المدرسي)، جريدة الاتحاد الاشتراكي، المغرب ، 02/02/1997م؛

* المختار عنقا الإدريسي: ( المسرح والتنشيط)، مجلة آفاق ، المغرب،العدد11 ، سنة 1996م؛

* مصطفى رمضاني: ( الكائن والممكن في المسرح المدرسي بالمغرب)، الثقافة المغربية، عدد8، صص:77-86؛ ماي 1999م؛

* مصطفى معطوف: ( المسرح المدرسي)، جريدة العلم، المغرب ، 15/11/1995م، ص:8؛

*معمر بختاوي تقنية مسرحة النصوص السردية في المسرح المدرسي)،مجلة علوم التربية، المغرب، المجلد 2، العدد:8، مارس 2000م، ص:76؛

*مهداد الزبير المسرح المدرسي) ، مجلة الثقافة العربية، عدد1 ، 1992م؛

* مهداد الزبير نحو مسرح مدرسي للطفل)، جريدة الصحراء المغربية، 22 و 23 و24/04/1979م؛

*نجيب طلال المسرح المدرسي والآفاق)، بيان اليوم الثقافي، المغرب، 17/06/1992م، ص:12.

وهكذا، يبدو لنا أن الكتابات النظرية والتطبيقية حول مسرح الطفل قد حققت تراكما لابأس به ؛ نظرا لأهمية مسرح الطفل في الساحة الثقافية العربية بصفة عامة والمغربية بصفة خاصة. ويلاحظ أيضا أن ثمة أقلاما بارزة مازالت تهتم بمسرح الطفل متابعة ومواكبة وقراءة كسالم أكويندي ، وأحمد هيبة ، والعربي بن جلون، ومحمد مسلك ، وعبد القادر عبابو، وعبد الكريم برشيد، ومصطفى رمضاني، وجميل حمداوي ، وبوشعيب لبنين، ومهداد الزبير،...

خاتمـــــة:

تلكم نظرة موجزة حول خصائص مسرح الطفل بالمغرب ، وتلكم أيضا نظرة بانورامية استطلاعية حول ببليوغرافيا مسرح الطفل. ونحن جازمون كل الجزم أن محاولتنا الببليوغرافية المتواضعة ناقصة ونسبية ومحدودة تشوبها مجموعة من النواقص أهمها: سلبية العمل الفردي، وصعوبة الإحاطة بجميع الإنتاجات المسرحية الطفلية المغربية نظرا لمشاكل الطبع والتوزيع، بل هناك أعمال مازالت مخطوطة لم تر النور، وهناك أعمال أخرى وزعت في جهات معينة ولم تعمم بعد على جميع المناطق المغربية، وثمة أعمال أخرى محدودة النسخ وزعت في مكتبات خاصة أو لم يوزعها صاحبها أصلا. لذا، فمن الصعب بمكان أن يصل إليها الباحث أو الدارس أو الناقد مهما أوتي من إمكانيات مادية ومعنوية.

المصادر والمراجع:









عنوان المراسلة:

جميل حمداوي، صندوق البريد 1799، الناظور ، المغرب
2- جيل الترسيخ؛ 3- جيل الاستمرار؛ 2- مصطفى عبد السلام المهماه: تاريخ مسرح الطفل في المغرب،مطبعة فضالة بالمحمدية، الطبعة الأولى سنة 1986م؛ص:75؛ 3- محمد الكغاط: بنية التأليف المسرحي بالمغرب من البداية إلى الثمانينيات، دار الثقافة بالدار البيضاء، الطبعة الأولى سنة 1986م؛ 4- محمد حمداوي: ذاكرة المهرجان الربيعي لمسرح الطفل، مطبعة بن عزوز/ لمقدم، الناظور، الطبعة الأولى سنة 2007م؛ 5- نجيب الحداد: صلاح الدين الأيوبي، طبعة الإسكندرية، الطبعة الأولى سنة 1898م.






آخر تعديل admin يوم 2009-11-24 في 14:46.
    رد مع اقتباس