والله انها لحظة خالدة هاته التي نعيش فيها هذا الحدث الهام الذي شغال ولايزال يشغل عقول كل المسلمين.
فكت قيود اسرى الفلسطينين وعودتهم الى كنف احباءهم وذويهم.انها الفرحة الكبرى والتي نتمنى ان تعقبها افراح وافراح
اللهم فاجمع شملهم وفرق اعدائهم.اللهم اعنهم على مابلاهم وامنحهم الصبر الذي لاينضب والايمان الذي لاينقص.
ومرة ثانية اقول الف مبروك لكل فلسيطني عذب وقاسىالهوان وشرد من دياره وفارق احبته مبروك .
نرجو ان تتوالى افراحهم وهاته المرة نريد لهم الخلاص الابدي.الذي سوف يعيد البسمة الى وجوههم ويحسسهم بالامان
الحقيقي فكفاهم مامر عليهم من شقاء وعذاب.