المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد زايزون
شكرا لك أستاذة العامرية على المساهمة المؤثرة التي لن يخرج منها القارء الا وقد تأكد ان حياته التي يعيشها ولو اعترضته مشاكل كيفما كان نوعها فهو في نعمة، ويكفينا أستاذتي أن نحمد الله تعالى على نعمة الاسلام قبل أن نحمده على النعم الأخرى من جسد ومحتوياته، وهواء، راحة وامان واطمئنان، وان نحاول عد نعم الله تبارك وتعالى لن نحصيها ولن نعدها ولو قعدنا طيلة الدهر نعد ونحصي، ولنتذكر قول الله تبارك وتعالى، وان تعدوا نعمة الله لن تحصوها