عاشق موته تخطفني الرؤيا مع ابتسامة الصباح أراه طائري يطير يهجرني قبل الأوان يفلت من يديّ في – دوّامة الرياح يدافع الرياح ثم يهوي من مشارف الكفاح . . . . . . . . . . . . وتفتح الصخور ساعديها جدولي حرير تلقف طائري الذي يطير يهجرني قبل الأوان وتستردّ إبنها الأوطان ، تسترده لقلبها الحيّ العتيق * * * يا شجر المرجان عرّشت غصونه على جوانب الطريق أعشق موتي تحت ظلّك المضرّج الغريق