أولا: من يكون مصطفام؟
هو مصطفى بن ابراهيم بن عمر، أستاذ تعليم ابتدائي، عمره 29 سنة، تقريبا مجاز في الحقوق (تخصص قانون خاص)...

ثانيا: هل أنت متزوج؟ خاطب؟ عازب؟ أم ماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- الإختيار الرابع، أنا أم ماذا....هههههههه
- في الحقيقة انا أهرب من القفص الذهبي مؤقتا، لكن يبدو أنه بات يقترب مني أكثر فأكثر....

ثالثا:هل مصطفام أمازيغي ؟
- أنا أمازيغي سوسي تيزنيتي أبا عن جد.

رابعا:يتبين أن مصطفام يحب الفكاهة، هل ترى أن التفكه منهج في الحياة أم هو مجرد تسلية عابرة؟
- التفكه قد يكون منهج حياة، لكنه لا يصلح في هذا الزمن القاتم، لذلك فقد أضحى الوجه الثاني و الخفي لعملة الشخصية.

خامسا: ماذا يحب مصطفام؟
- يحب الحرية (ماشي لي على بالكم....ههههههههه)

سادسا: ماذا يكره مصطفام؟
- يكره الغدر و الخيانة.

سابعا: يقول سعادة الوزير هههه، ان معظم رجال التعليم جاؤوا الى الوزارة بالصدفة هل أنت منهم؟؟؟ههههه
- انا أقول بأن الوزارة هي التي جاءت إلي بالصدفة، لأني خلال المرحلة الثانوية و بحكم تخصصي في الرياضيات كنت سأختار منحى آخر غير طريق التعليم، لكن الأقدار الربانية حكمت علي بحمل مشعل العلم و التنوير.....و احمد الله أني حملت هاته الرسالة و أحاول الآن أن أؤديها بكل أمانة ابتغاء وجهه تعالى.

ثامنا: تبين أنك من عشاق الشعر.. متى بدأت رحلة عشقك تلك؟ وأين؟
- بدأت رحلة عشق النظم منذ أيام الإعدادي بمدينة تيزنيت -العزيزة على قلبي- و اتمنى ان تزوروها لتأسركم بسحرها كما أسرتني، وكانت رحلة عشق الشعر في مد و جزر منذ ذلك التاريخ و لا تزال.....

تاسعا: من ترى من الأعضاء جديرا بالاحترام؟
- كل الأعضاء.

من تراه أحق بلقب أمير المنتدى؟
-العضو الذي ينحني له الجميع احتراما، بلا خوف أو طمع.

فارس الشعر؟
- من تنصهر الكلمات مع الأحاسيس بين أنامله.

ملك النكتة؟
- الذي يضحك أشد العابسين في يوم حزين.

قائد السفينة؟
-رجل التضحيات، وفضل الله علينا.

رجل المواقف؟
- من يمتلك زمام الأمور و رباطة الجأش، حين يفقد الجميع البوصلة.

مثقف المنتدى؟
- الذي يناقش الأفكار و لا يناقش الأشخاص.

فنان الأستاذ؟
- من يصنع من لا شيء كل شيء.

رجل التفاهمات؟
- من يمسك العصى من الوسط.

امرأة ضحوكة؟
- الموناليزا التي تعكس مرآة الحياة روحها الشفافة لنا.

امرأة غضوبة؟
- التي تجري الحمم بشرايينها و تنتظر لحظة الإنفجار.

امرأة تحترم الجميع؟
- التي تملك قلبا فسيحا بلا حدود.

عاشرا:إذا طلب منك أن تقرأ نصا أدبيا : هل تختار وقتا لذلك أم أن الأمر كله يستوي عندك فيه الليل والنهار؟
- بالنسبة لي، لا يتطلب الأمر طقوسا معينة أو وقتا معينا، لأني أتكيف مع كل الظروف.

حادي عشر: هل تؤمن بالصداقة؟
- لا زلت أؤمن بها.

ثاني عشر: هل تؤمن بالحب؟
- لا زلت أؤمن به ما ظل القلب ينبض و ما ظلت في الروح ذرة أمل...

ثالث عشر: هل أنت ممن يحبون السهر؟
- بل السهر هو من يحبني، لأن الليل كله أسرار، و ممالك الجان التي أحكمها تطوقني بالمسؤوليات...

رابع عشر: كم رجلا ماتوا من أجل صندوق؟
- تسعة عشر رجلا ماتوا من أجل الكنز في تلك الجزيرة المشؤومة....ههههه