إلى ركنك.. عدت بحنين نفضت عنه الغبار غسلت روحك.. والذاكرة لملمت بقاياك وشظايا البوح عانقت الغيوم.. والأمل وأشعلت مجددا.. قلبك الأخضر نفثت دخانه من عينيه بالدخان رسمت قيثارة عزفت عليها.. لحن العودة . أخي أستاذ تحيتي لحرفك المتشظي إبداعا ورونقا