دائما أقولها وأكررها، ان في بلادنا بعض الكراسي يجب اعادة النظر في من يعتليها، لامكان لهذا الرجل في بمدينة سيدي قاسم، على أبناء المنطقة وناشطيها السياسيين والجمعويين التحرك لاسقاط هذا المفسد الذي لم يحترم من كاد أن يكون رسولا.