اليوم مشيت للإدارة نصايب شي اوراق شلاَّ زحام لقيت وشلاَّ ضيق نتفت شعري ياناس ومشيت نحماق وصلتني النوبة وبلعت ياناس الريق سبقت رجلي ليمنة وانا مشتاق نصايب هاذ الوراق ودخلت بوحدي بعد شلا ضيق ماكان معايا حتى صديق شاف فيا الشاف شوفة أفَّاق قال ليا : اكحُب قلت ليه : آش هاذ العجب؟ قال ليا : نشفت لينا الريق وداخل عليا كتسب؟ قلت ليه: واش انت عدو ولا صديق؟ قال ليا: اكحُب أوا اكحُب مالك مابغيتي تعيق؟ واش انت عايش خارج السّرب؟ وانا من الدوخة نفيق وعرفت المعنى ديال اكحُب وانا نكحُب وبقيت كنكحُب كنكحُب كنكحُب حتى خوى ليا جيبي من الكُحبة واعمر البيرو بالكُحبة أنا نكحُب وهو يجمع فالكُحبة شحال ياناس عجباتو هاذ الكُحبة ؟ مايعاشر ناس مايدير صُحبة اعطيه غير الكُحبة لا تثيق يا بنادم فالصُّحبة يلا بنيتيها بالكُحبة نوصّيك يابنادم لا تدهن, لاتحُك, لاترُشّ ولا تكحُب هاذ الكُحبة راها تشتت ليك الشمل ,و تفرتك ليك العش وتحايد ليك ذيك الصُّحبة اكحُب تاخذ اوريقاتك فالحين يا الله كُحبوا دَهنُوا رُشُّوا حُكُّوا + + + + لكن تذكَّروا قبل أن تكحُبوا