مصطفام يتربص بغزال كلميم و بدأت المطاردة..... و أمسكت بها من أذنها (راه وعدت أو هانا وفيت أغزال كلميم: قلت ليك غا نشدك مازال من ودنيك و نجبدهوم ليك) زيدي قدامي دابا يالاه..... ها هي غزال كلميم بيننا تكتشف عالمنا الرجالي من الداخل، لتكتشف أنها كانت ضحية ماكينة إعلامية تعادي النمور و الصقور....هههههههه مع تحياتي للمصور المبدع: أشرف طاكسي الذي التقط هذه الصور النادرة