"الذين كفروا وكذبوا بئاياتنا اولئك اصحاب النار هم فيها خالدون "
ينطبق هذا القول على بني اسرائيل ،سبحان الله قصص كثيرة عنهم من خلال ايات سورة البقرة في هذا الجزء من الاية 37 الى الاية 112
اضافة لقصة جالوت وجنوده في الحزب الخامس ،كلها ارشاد واسداء النصح او انذار وتكفير وشؤم او اخراج من الذل والهوان ورغم ذلك الجحود والانكار والكفر وعدم الطاعة احساس غريب ، نزلت دموعي وانا اتلوالاية الكريمة : "فتاب عليكم انه هو التواب الرحيم"
ماذا يريدون اكثر من هذا القول سبحان الله ان وعده حقولا الاه الا الله .